بدر عياد يكتب: اللواء سيد الحبال أخطر جنرالات الداخلية
لم يكن اختياره لتولي قيادة مساعد وزير الداخلية لقوات الأمن على مستوى الجمهورية، محض الصدفة، وإنما عن كفاءة واقتدار ونجاح متواصل داخل مختلف قطاعات وزارة الداخلية، أنه اللواء سيد الحبال، أخطر جنرالات الداخلية، الذي الذي أحبه كل من تعامل معه سواء من أسرته أو أقاربه أو زملائه في العمل.
ويعد “الحبال” قيادة أمنية لها باع طويل فى مكافحة الجريمة، من تخرجه فى كلية الشرطة ثم مكافحة الإرهاب بجميع أنواعه عندما تولى منصب مدير أمن شمال سيناء، وكان داعمًا معنويًا كبيرًا لرجال الشرطة هناك، لم يجلس فى مكتبه سوى ساعات بسيطة وباقى يومه يقضيه داخل الأقسام ووسط قوات أمن سيناء، أى عملية كبرى كانت قوات الأمن تطارد فيها الإرهاب كان على رأسها.
كما أن اللواء سيد الحبال عمل وقتا طويلا بجهاز الأمن الوطنى، ولديه خبرة كبيرة فى التعامل مع ملف الجماعات الإرهابية، قبل نقله إلى الحراسات ومنها لمصلحة التدريب ثم مديراً لأمن سيناء .
كل القيادات الأمنية حتى المجندين الجميع يعشقون ذلك الرجل، وهذا ما أكده جميع المقربين منه، ونظرًا لخبراته الأمنية الكبيرة، وتم ترقيته ليصبح مساعد وزير الداخلية لقوات الأمن على مستوى الجمهورية من قبل وزير الداخلية السابق.
منذ توليه ذلك المنصب بدأ فى تطوير الإدارة وعقد دورات تدريبية مكثفة لكل الضباط والمجندين الذين يتم إلحاقهم بالإدارة على أعلى مستوى حتى يتكمنوا من مواجهة الإرهاب، فعقد عدة ندوات دينية لتوعية الشباب والمجندين عن دور الدين فى مكافحة الإرهاب، وأكد رجال الدين من خلال تلك الندوات أن الإرهاب لا دين له أو وطن.
يلتزم اللواء الحبال دائمًا بحضور طوابير التدريبات بنفسه حتى تكون هناك فرصة للحديث مع كل الضباط والمجندين لمعرفة متطلباتهم، والوقوف على حل المشاكل التى تواجههم دائمًا، يوصى بحسن معاملة المجندين، مؤكدًا أنهم يؤدون خدمة عسكرية يخدمون فيها الوطن فلابد أن نكون نحن خادمين لهم ونعمل على راحتهم.
وتجدر الإشارة ألي أن اللواء سيد الحبال عمل وقتا طويلا بجهاز الأمن الوطنى، ولديه خبرة كبيرة فى التعامل مع ملف الجماعات الإرهابية، قبل نقله إلى الحراسات ومنها لمصلحة التدريب ثم مديراً لأمن سيناء.
فى كلية الشرطة ثم مكافحة الإرهاب بجميع أنواعه عندما تولى منصب مدير أمن شمال سيناء، وكان داعمًا معنويًا كبيرًا لرجال الشرطة هناك، لم يجلس فى مكتبه سوى ساعات بسيطة وباقى يومه يقضيه داخل الأقسام ووسط قوات أمن سيناء، أى عملية كبرى كانت قوات الأمن تطارد فيها الإرهاب كان على رأسها.
كما أن اللواء سيد الحبال عمل وقتا طويلا بجهاز الأمن الوطنى، ولديه خبرة كبيرة فى التعامل مع ملف الجماعات الإرهابية، قبل نقله إلى الحراسات ومنها لمصلحة التدريب ثم مديراً لأمن سيناء .
كل القيادات الأمنية حتى المجندين الجميع يعشقون ذلك الرجل، وهذا ما أكده جميع المقربين منه، ونظرًا لخبراته الأمنية الكبيرة، وتم ترقيته ليصبح مساعد وزير الداخلية لقوات الأمن على مستوى الجمهورية من قبل وزير الداخلية السابق.
منذ توليه ذلك المنصب بدأ فى تطوير الإدارة وعقد دورات تدريبية مكثفة لكل الضباط والمجندين الذين يتم إلحاقهم بالإدارة على أعلى مستوى حتى يتكمنوا من مواجهة الإرهاب، فعقد عدة ندوات دينية لتوعية الشباب والمجندين عن دور الدين فى مكافحة الإرهاب، وأكد رجال الدين من خلال تلك الندوات أن الإرهاب لا دين له أو وطن.
يلتزم اللواء الحبال دائمًا بحضور طوابير التدريبات بنفسه حتى تكون هناك فرصة للحديث مع كل الضباط والمجندين لمعرفة متطلباتهم، والوقوف على حل المشاكل التى تواجههم دائمًا، يوصى بحسن معاملة المجندين، مؤكدًا أنهم يؤدون خدمة عسكرية يخدمون فيها الوطن فلابد أن نكون نحن خادمين لهم ونعمل على راحتهم.
وتجدر الإشارة ألي أن اللواء سيد الحبال عمل وقتا طويلا بجهاز الأمن الوطنى، ولديه خبرة كبيرة فى التعامل مع ملف الجماعات الإرهابية، قبل نقله إلى الحراسات ومنها لمصلحة التدريب ثم مديراً لأمن سيناء.