وطردتهم من بيتي.. ورفضتُ تليفون المحافظ
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي اللي بتتكلم عنه لتشويه صورته والإساءة إليه دفاعا عن مفسدين مثلك ..
قولوا إنه مُحصن ضد كل ما تفعله لأنه على مدار عمله الصحفي كله لم يفعل شيئا يدينه أبدا أبدا والكل يعرف هذا .
كوب شاي
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا له إن الصحفي ده مبيشربش كوباية شاي عند حد لا مسئول ولا غيره
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي ده عين ناس كتير في الكهرباء والمحافظة والقضاء وهم موجودون الأن في وظائفهم ولم يتلق منهم شيئا واحدا بجنيه لأنه مؤمن أن اللي بيكافئ هو الله وليس العباد..
قولوا للكذاب الأشر ده لو مش مصدق إني مش بشرب كوباية الشاي عند أي مسئول ييروح ويسأل العمال عن علاء عزت وخاصة الناس القديمة .
.
وجاء بالعجل المذبوح
ـــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي ده وقف ضد المحافظة ومنع هدم مصنع طوب في منطقة الشيمي بالبدرشين وجاء تاني يوم صاحب المصنع بعجل مذبوح فوق سيارة جامبو فطرده الصحفي وهدده بهدم المصنع إذا لم يأخذ ذبيحته وينصرف من أمام البيت.
تعيين الستات
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي ده عين ستات أرامل كتير في أماكن كتير بنية الخوف عليهم من الفتنة نتيجة العوذ والحاجة والفقر.
.
ودخلت عندي تحمل مصحفا
ـــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي ده لم يتلق هدية من أحد وعندما خدم إمرأة في مصلحة احتاجت إليها.. جاءته بهدايا وتركتها وانصرفت ولما عاد من الجريدة عمل مشكلة مع أخوته وكل من في البيت كيف تأخذون شيئا دون إذني .. فرد الهدايا إلى المرأة .. فأرسلت إليه مصحفا فأمر برده إليها وقال المصاحف عندي كثيرة لكن المهم اللي يقرأ فيها كلها .. فجاءت بعد قليل ومعها المصحف و ابنتها المنتقبة وقالت إن ابنتي هذه تحفظ القرآن.. ونظرت إليها وقالت لها أخبري الأستاذ علاء ماذا رأيتي .. فقالت والله الذي لا إله إلا هو لقد رأيت في المنام رجلين يرتديان ملابس بيضاء وقالا لي: أعطي هذا المصحف للأستاذ علاء .
.
وطردتهم من بيتي
ــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر ده إن الصحفي بتاع المصالح اللي ببتكلم عنه ساعد ناس في إنشاء مستودع بوتاجاز وهم أصلا صعايدة محترمون .. فلما أنهيت لهم خدمتهم .. أخرجوا مبلغا كبيرا بالألاف ليعطوه لي أمام باب جريدة الأحرار عند قصر القبة فرفضت وهددتهم بوقف المستودع.. و كنت في ذلك الوقت والله الذي لا إله إلا هو لم يكن في جيبي تقريبا أجرة المواصلات اللي حرجع بيها من جريدة الأحرار في حدائق القبة إلى بيتي منذ 20 سنة. وجاوءا وسألوا عن بيتي في نفس هاليوم ومعهم هدايا كثيرة .. فطردتهم بها وانصرفوا قائلا لهم والله إذا لم تخرجوا وتذهبوا بكل ما جئتم به والله لأتكلم مع رئيس شركة الغازات البترولية والوزير لإلغاء موافقة المستودع تماما .
.
الأكشاك
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر ده إن الصحفي ده والكثير ممن في المحافظة حاليا كانوا عارفين كويس أوي إن الصحفي ده كان صديقا للمحافظين لدرجة إنه كان بيتاخد رأيه في تعيين بعض رؤساء الأحياء ورغم هذا لم يستغل علاقته بالمحافظين في أي مصلحة ولو كان هو بتاع أكشاك كان خد ولا 50 كشك لكن لم يفعل كده ولكن لما أنشأ الجريدة احتاج كشكين فوافق من باب توزيع الجريدة وتنمية مواردها وهو أمر سبقتنا به الجرائد الكبرى.. ووافق بالفعل عليهما الدكتور علي عبد الرحمن باسم الجريدة .
.
من البدرشين
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي ده فعلا من البدرشين، اللي تربى في خيرها وعلى أرضها، وله الشرف إنه من البدرشين، أهل الكرم وأهل الطيبة والخير اللي مش ممكن تلقاه أبدا في حتة تانية..
.
تعيين أخي
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي اللي إنت بتقول عليه بتاع مصالح كان في يوم من الأيام وقت ما كان بيقدر يعين بتأشيرات من الوزراء والمحافظين .. قولوا له إنه كان عامل قائمة انتظار بالتعيينات حسب الحاجة .. ولما كانت فيه وظيفة حلوة بجيبها لحد وكانوا في البيت بيقولوا له شوف أخوك فكان بيقول إن الغريب ده أولى بالتعيين من أخي .. فأخي أقدر أعينه في أي وقت وأخي مبسوط أما الناس التانية فهي فعلا محتاجة .
.
غائب بسبب الإصابة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر ده إن أخو الصحفي ده اسمه إسلام وتم تعيينه بالمنطقة الصناعية زي أي حد بيتم تعيينه ـــ ومن حق الصحفي إنه يعين أخاه زي ما عين ناس كتير لله سبحانه وتعالى .. وقولوا له إن أخاه غائب عن عمله بتعليمات التأمين الصحي بعد إصابته في الملعب أثناء اللعب لصالح فريق ديوان محافظة الجيزة مما تسبب في ملازمته للفراش نحو 6 شهور .
.
تعيين بـ 50 ألف جنيه منذ 20 سنة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر ده إن هناك صحفي حي يرزق الأن من الأصدقاء المقربين لـ علاء عزت و أخرج له 25 ألف جنيه من سيارته سنة 2000 وقال له هيبقوا 40 أو 50 ألف بس الراجل عايز يتعين في الكهرباء لأنه مسافر للخارج وعايز يرجع يستقر في البلد .. فقلت له: يا سيدي مقدرش اعمل كده لأن هناك من هو أولى منه بالتعيين.. فهو بفلوسه هذه يقدر يعمل أي مشروع .. بينما هناك من هو ليس معه جنيه واحد ويحتاج للوظيفة.. فهو أولى منه وتم رفض الفلوس .
.
سر خلافي مع المحافظين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي اللي إنت بتقول عليه بتاع مصالح هو عمره ما طلب مصلحة من أي رئيس رئيس مدينة أو حي وإن كنت كاذبا فليخرج علينا أحدهم ويكذبنا.. بل بالعكس كل اللي في المحافظة عارفين كويس إني كثيرا ما اختلفت مع المحافظين وهاجمتهم وهم في مرحلة كانوا لي أقرب من أصدقائي ورغم هذا عاديتهم من أجل العمال والضعفاء بالمحافظة.
.
مهما كانت العاقبة والنتيجة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
بلغوا الكذاب الأشر إني عمري ما تخليت عن موظف استنجد بي بعد الله سبحانه وتعالى مهما كانت العاقبة والنتيجة .
.
تعيين البنات
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر الصحفي اللي بتكلم عنه ده رافض تماما يشغل بنات عنده في الجريدة حتى السكرتير راجل.. وبيقول ان الشباب هم أولى بالوظيفة لأن الشاب هو المكلف بالمسؤولية وهو اللي بيفتح بيت وليس البنت..
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي ده رافض حتى يشغل بنات في الإعلانات وإن الناس في الجريدة كثيرا ما اختلفوا معه بسبب هذا.. ولما سألوه قال لهم أنا معرفش ممكن البنت أو الست تجيب الإعلان إزاي وبالتالي مقدرش أكل من حاجة ممكن تكون من عرض أو عرق بنت.
.
لا يمتلك إلا سمعته
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي اللي بتكلم عنه ده بلده البدرشين كلها بدون استثناء تعرفه كويس وهو لا يمتلك إلا سمعته وإسمه اللي حيتركه لأولاده عند رحيله من الدنيا.
.
سائق اللواء صادق في كلامه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي ده مش بينشر عن حد إلا لما بيجي له موظف مظلوم وده اللي حصل مع رئيس مدينة الجيزة أو مدير الشئون الإدارية بالمحافظة أو رئيس حي الوراق وإن كان السائق نفى الواقعة فيشهد الله أنه لم يلتق بي ولم يحادثني بما حدث وإنما جاءني مستند يثبت الواقعة من موظف أخر ظلمه رئيس الحي فتحدث معي عن رئيس الحي وقص تلك الواقعة وأعطاني مستندا يثبت ذلك.
.
تعيين 4 صحفيين بـ 400 ألف جنيه
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر إن الصحفي ده رفض تعيين صحفيين بفلوس زي ناس كتير ما عملت .. قولوا له اتعرض عليه 200 ألف جنيه علشان يعين 4 لكنه رفض فعرض أحدهم إنه ممكن يرفعها لـ 70 ألف أو 100 ألف فرفضت وقررت تعيين شباب محترم مؤدب يخاف الله ويتقي الله في المهنة وهم معي يعملون حاليا .
ده غير إن الجريدة لها حق تعيين نحو 15 صحفي لو أخدت من كل واحد فقط 50 ألف بالميت يعني ثلاثة أرباع مليون جنيه لكن معاذ الله أن أقبل مليما واحدا فيه شبهة ولو بنسبة واحد بالمليون.
.
التليفون المسروق بسيارة المحافظ
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر اللي بيقول إن الصحفي ده بتاع مصالح قولوا له لو كان بتاع مصالح كان عمل كتير كتير لما كان صديقا للمحافظين ومنهم الدكتور علي عبد الرحمن وخاصة المستشار محمود أبو الليل والذي كان يوافق دائما على أي طلب أطلبه منه وكنت ملازما له وكانت العلاقة بيننا كأي صديقين وليس كمسئول وصحفي.. قولوا له كان في يوم راكب ميني باص مع المحافظ ومحمد أبو العنيين رجل الأعمال ومدحت دراز رئيس مدينة الجيزة واللواء مصطفى عبد القادر وزير التنمية المحلية وحدث اشتباك قوي باللسان بين أبو العينين ودراز فتركت مقعدي لأرى ماذا يحدث وكان الشجار بجوار الباب ـ فلما توقف الأوتوبيس نزلت دون أن أنتبه لتليفوني المحمول ورجعت لأبحث عنه فلم أجده .. ولما سأل المحافظ المستشار محمود أبو الليل ما سر الضيق اللي فيه علاء عزت كده .. فقال له أحمد بيه نصار مدير مكتبه في ذلك الوقت يا فندم تليفونه اتسرق منه في العربية ..فأمر المحافظ أحمد نصار بشراء تليفون لي بديلا عن المسروق ولما عرفت تملكني الغضب وقلت للأستاذ أحمد نصار لو سمحت أنا مش عايز حاجة فلما أصر الأستاذ أحمد نصار .. كان المحافظ نازل من مكتبه فوجدني أتكلم مع الأستاذ أحمد فقال لي المحافظ كيف أحوالك يا علاء فقلت له يا سيادة المحافظ أن بشكرك كتير على موقفك النبيل ولكن لو سمحت أنا مش عايز عوض ولا بديل لتليفوني.. والعوض من الله.. فرد المحافظ: ده حقك لأن التليفون ضاع في سيارتنا كمحافظة فقلت له وأنا يا سيادة المحافظ متنازل عنه ..وبعد أسبوع على الواقعة وبينما كنت في الأحرار فاجأني استاذنا الكبير عصام كامل مدير تحرير الأحرار في ذلك الوقت وحاليا رئيس تحرير جريدة فيتو الغراء قائلا لي أنت مشرفنا يا علاء دائما في كل مكان فسألته عن مناسبة كلامه الجميل هذا فقال لي لقد حكي لي مسئول أعرفه حكاية التليفون ورفضك قبول العوض فكم كنت سعيدا بهذا
.
قولوا له اني مستمر في الحملة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قولوا للكذاب الأشر.. بعد كل ده ممكن نقول على الصحفي ده إنه بتاع مصالح.. قولوا له: لك حق فقد أصبحنا في زمن تذابت بت فيه النعاج.. واستنوقت فيه الجمال.. وأصبح فيه المعروف منكرا و المنكر معروفا.
.
الاعتزال
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
.
وقولوا للكذاب الأشر ده.. إن الصحفي اللي بتقول عنه أنه بتاع مصالح بيفكر بشكل جدي إنه يعتزل الصحافة لأن عمر اللي جاي ما حيكون واحد بالمائة من اللي راح أبدا لا في صحافة ولا في مهنية ولا في أخلاق.
وإلى أن يحدث هذا قولوا للكذاب الأشر إني مستمر في حملتي ضد أي فساد بنطاق المحافظة مهما كانت العاقبة والنتيجة.. والحمد لله رب العالمين أنني ليس لدي ما أخفيه أو أخاف منه أبدا أبدا .. فأنا لا أخاف إلا الله فهو مولانا ونعم النصير .. فمن كان معه الله فمن عليه ؟!!
وأخيرا فالله يشهد أني ما ذكرت تلك المواقف من قبل أبدا ولكن لأول مرة أجد نفسي مضطرا للرد على هذا الكذاب الأشر.. وأعلن أمام الله بأني لم ولن أتأخر عن مساعدة أي إنسان سواء كان مواطنا عاديا أو موظفا طالما أنه على حق.
علاء عزت