كتب/ مروان محمد
أكدت أبحاث ودراسات فرنسية متعددة، أن هناك بعض التعليمات التي عند إتباعها تكون مفيدة وتحقق توازن لمرضي السكر من النوع الثاني كالحركة سواء بعض التمرينات العضلية الخفيفة أو رياضة المشي.
وأضافت الدراسات بأن الرياضة أكثر فاعلية من العقاقير الطبية، كما أنه تميز بعدم وجود أعراض جانبية، مشيرة بأن هناك أكثر من 3 ملايين مواطن فرنسي مصابين بمرض السكر منهم 90 % من النوع الثاني.
وأوضحت الدراسات الفرنسية بأن التمرينات الرياضية العضلية تزيد من حساسية المرض للأنسولين، أضافه إلي انه تزيد أكسدة الأحماض الدهنية، وتعمل علي التحكم في الدسم مما يترتب عليه خفض أمراض القلب.
